كان في أحد الأيام إمرأة كبيرة السن و كان لها إبن إختار أن يعيش في خارج البلاد فتركته يذهب و
بقية وحدة في المنزل و طال الزمن و لم تسمع عنه أخبارا و لم يتصل بها فأرادت أن تبحث عنه
فسألة عنه هي صديقا له فقال لها أين هو يعيش فذهبت إليه و دقت الباب فإذ بإمرأة فتحت عنها
الباب و تلك المرأة زوجة إبنها فلقد تزوج و لم يخبرها و عندا عودته من الخارج فإذ بالمفاجأة أمه
عنده هي كانت تظن بأنه سيرحب بها أحسن ترحب و اذ بالمفاجئة أنه قابلها بكل برودة و كأنه كان
معها منذ لحظة فعزمت أن تعود أدراجها بعد تلك المقابلة و ذهبت إلي المسجد و سألة الإمام بعدما
روة له القصة فقال لها هذا الإبن ولد الحرام فندهشة و قالة له أنها جبته بالحلال هي و زوجها فقال
لها أن إبن الحرام ليس مهم إن ياتي بعلاقة لا شرعية ربما قد يكون زوجك أت بالحرام
( رشوة او غيرها ) و أكل منها الطفل فقد أصبحا إبن حرام فستغفرت ربها و بدأة تكثر الدعاوة لله سبحانه بأن يغفر لإبنها و زوجها المتوفي
بقية وحدة في المنزل و طال الزمن و لم تسمع عنه أخبارا و لم يتصل بها فأرادت أن تبحث عنه
فسألة عنه هي صديقا له فقال لها أين هو يعيش فذهبت إليه و دقت الباب فإذ بإمرأة فتحت عنها
الباب و تلك المرأة زوجة إبنها فلقد تزوج و لم يخبرها و عندا عودته من الخارج فإذ بالمفاجأة أمه
عنده هي كانت تظن بأنه سيرحب بها أحسن ترحب و اذ بالمفاجئة أنه قابلها بكل برودة و كأنه كان
معها منذ لحظة فعزمت أن تعود أدراجها بعد تلك المقابلة و ذهبت إلي المسجد و سألة الإمام بعدما
روة له القصة فقال لها هذا الإبن ولد الحرام فندهشة و قالة له أنها جبته بالحلال هي و زوجها فقال
لها أن إبن الحرام ليس مهم إن ياتي بعلاقة لا شرعية ربما قد يكون زوجك أت بالحرام
( رشوة او غيرها ) و أكل منها الطفل فقد أصبحا إبن حرام فستغفرت ربها و بدأة تكثر الدعاوة لله سبحانه بأن يغفر لإبنها و زوجها المتوفي